قصة بيت الجاوي الغامدي في القريع ببلجرشي

قصة بيت الجاوي الغامدي في القريع ببلجرشي
الحاج الاندنوسي وبيت الجاوي
________________________________________
كان في الزمان الماضي يخرجون الناس من بيوتهم وقراهم لطلب الرزق
جماعات خوف من قطاع الطرق وكان اهل الحجاز (غامد و زهران)
يطلبون الرزق في مكة المكرمة و يبيعون و يشترون حيث يكثر الحجاج والمعتمرين
وفي ذات يوم سافر كل من
((عبدالرحمن بن صفر الغامدي واخوة ابراهيم ين سفر الغامدي
من قرية القريع ))
لمكة المكرمة وفي اثناء عملهم كان فيه احد الحجاج الاندنوسيين يتابع الاخوان واعجب بهم في اثناء عملهم وعرض عليهم السفر لبلدة جزيرة جاوة في ذلك الزمان الماضي قبل 100سنه على اقل تقدير وسافر الاخوان ودرسو وتعلمو في جاوة التي كانت مستعمرة من بلد اجنبي ولاكن اهل ذلك البلد لم يرضو بالاستعمار ودائم يقتتلون من العدو المستعر وما كان من عبدالرحمن ين صفر الغامدي واخوة ابراهيم الا ان اعطو اهل جاوة التي هي جز من اندونوسيا خطة حربية فوافق اهل ذلك البلد بالخطة وهي كما يلي قالو نريد من كل واحد منكم ان يذبح خروف وياخذ الكبده نيه وعندما يذبح المستعمرين للبلد ما عليه سوى ان ياخذ الكبدة وياكلها امام المستعمر لكي يرعب الاخرين فيخافون ويقذفون في قلوبهم الرعب وبكذا يطلعون من البلد وفعلاً نجحت الخطة وطلع المستعمر من البلد فما كان من الشعب الاندنوسي الى ان كافئو عبد الرحمن واخوة ابراهيم وخيروهم واطعوهم مسافه 250كيلو متر ملك وحكم في ذلك الزمان قبل ان تتوحد البلد ويطلع العدو المستعمر وعبد الرحمن صفر هذا
كانو يسمونه عبد الرحمن كنقو وكان عنده كرسي في البرلمان الاندنوسي ويجيد اللغه الفرنسيه وتاجر كبير وعنده سياره في زمانه من افخم السيارات حتى انها موجوده حتى الان في متحف في دولة ماليزيا
فهاذه بركة الغامدي حيث يحل ويرحل فهم ابطال في كل زمان وما من وبعد ما تعدلت امورهم ((ارسل الاخ الاكبر عبد الرحمن سفر اخوة ابراهيم )) لبلدة ثم لديرته غامد وبالتحديد قرية القريع فما كان من ابراهيم الجاوي سوا ان قام بعمارة قصر كبير جداً جداً وبجوارة بستان كبير ويوجد بالبستان اشجار العنب + رمان + شجرة التوت التي باقيه الى الوقت الحاضر وهي من اجمل الفسايل الموجودة .
وكان ابراهيم الجاوي ثري جداً وعندة خدم وحشم وعند ما يحب ان يركب على احد الخيول يكون له اثني من العبيد واحد يسوق الخيل والثاني يقودة وهذا يدل على الثراء والبذخ الذي كان فيه
ولكن اخوة عبدالرحمن عندما زار المنطقة وشاف البيت الذي عمرة اخوة ابراهيم قال له بالحرف الواحد انا ارسلتك تبني بيت من ذهب وليس من حجر (و كان اخوه لم يستطع تنفيذ رغبة اخيه خوفا ًمن قبيلة بلجرشي التي لن ترضى بهذا العمل الذي يشابه عمل الكفار)وهذا يدل على انهم عاشو في نعمة ولكن سبحان الخالق لم يبقى من هذا العائلة احد فسبحان مغير الاحوال فيجب على الناس ان يتعضو ولا يغترو لان الزمان دوار
انه يوجد منهم في جدة ناس ومنكم عبد الله حجازي وكان مشهور في نادي الاتحاد زمان وله ولد اسمه عبد الرحمن تزوج هذا الشخص بنت التاجر الكبير سعيد غدران ملاحضة : يوجد من هذه العائلة ناس في جزيرة جاوة الى الوقت الحاضر
كما
وصفر وهو متزوج من قريه القريع ومن نفس قربتهم وهو اخو عبد الله حجازي وكلهم متوفين رحمت الله عليهم جميع ولهم اولاد وبنات مقيمين في مدينة جدة
وفي شارع في جاكرتا اسمه شارع عبدالرحمن الغامدي معروف الى الوقت الحاضر وهذا شرف لغامد ولقريه القريع خاصه
وفي الختام ارجو المعذرة لو حصل لبس او خطا في بعض ما تطرقت اليه في الموضوع واذا حصل نقص فارجو من يعرف شي ان يوفيه لانا في الاخير نكمل بعضنى البعض وشكراً لكم
منقول
وبتوفيق الله اقول :
هذه القصة مشهوره في قريه القريع فى مدينة بلجرشي
و هذا ليس كل شئ فهناك الكثير من التفاصيل العجيبة التي يعرفها ابناء القرية
و هي متواترة الرواية عن اجدادهم الذين عاصرو هذا البيت
الموضوع منقول و لكن تاكدت من ابناء القرية من تواتر القصة.

قصة راائعة جدا